وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني إن فتى (17 عاما) أصيب بالرصاص الحي بالقدم فيما أصيب آخر (18 عاما) بشظايا رصاص في الخاصرة، وشاب (20 عاما) بشظايا رصاص حي باليد.
وندد الجيش باقتحام المحتجين لقاعدة تل هشومير قبل أن تفرقهم الشرطة.
وكان خان طلب إصدار مذكرة اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الجيش الاسرائيلي يوآف غالانت بتهمة تحملهما "مسؤولية ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في أراضي دولة فلسطين في قطاع غزة" خلال الحرب الجارية. كما كان طلب بإصدارات
سمعت صافرات الانذار في منطقة عكا ونهاريا، ظهر اليوم، وبعد ذلك سمعت عدة انفجارات، وتبين أن مجموعة طائرات مسيرة وصلت من لبنان إلى المكان وإنفجرت إحداها على الأقل في منطقة قرية المزرعة. وعلمنا أن انفجار المسيرة
وذكر البيان أن "الجيش الإسرائيلي سيستمر في ترسيخ علاقته مع الجيش الأميركي، انطلاقاً من التزامه بتعزيز الاستقرار الإقليمي والتنسيق بين كلا الجيشين".
"أعداؤنا يتدبرون خطواتهم بعناية بفضل القدرات التي أظهرتموها خلال العام المنصرم. ومع ذلك، يجب أن نكون مستعدين لكل الخيارات بما في ذلك التحول السريع للهجوم".
وأشارت إلى أن عمليات قوات الجيش الإسرائيلي مستمرة بإحداث الدمار وتهديد حياة الفلسطينيين في الضفة الغربية، مؤكدة أن هذه "الحرب الصامتة" يجب أن تنتهي.
وفي وقت سابق، رد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على التهديدات الإيرانية بمهاجمة إسرائيل، قائلاً إن تل أبيب "مستعدة لأي سيناريو دفاعاً أو هجوماً".
وقالت إن حوالي 1000 جندي ينضم كل شهر إلى قسم إعادة التأهيل في وزارة الحرب بحسب بيانات القسم، وهو ما يقول بحجم الخسائر البشرية المادية والمعنوية التي لحقت ومازالت تلحق بجنود الجيش الاسرائيلي
وفي وقت سابق، كان قد طالب الجيش الإسرائيلي سكان عدة أحياء في خان يونس، جنوب قطاع غزة، بإخلائها فوراً تمهيداً لعملية عسكرية.
وأضاف هجاري: "نعمل على توفير أي تحذير مناسب استعداداً لأي تهديد، ولكن حالياً لا توجد تغييرات على إرشادات قيادة الجبهة الداخلية.. سنقوم بالتحديث فقط عند الحاجة".
أن إيران تحاول إملاء رواية "إلغاء النية" بالرد، الأمر الذي سيؤثر أيضا على طبيعة رد الفعل الإسرائيلي.
وعلق وزير الثقافة والرياضة الإسرائيلي ميكي زوهار: "يجب على إسرائيل أن تغلق أبوابها أمام العمال الفلسطينيين، وأن لا تسمح لهم بالدخول إلى إسرائيل".
في الوقت نفسه، في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون هجماتهم الإرهابية والعنيفة، مما أسفر عن استشهاد ما لا يقل عن 569 مواطنا من بينهم أطفال
وبحسب المصادر، فإن نتنياهو قرر تأجيل الخطة؛ في ظل الاستعداد والتحضير لرد فعل حزب الله وإيران على الاغتيالات.
وفي سلاح الجو الإسرائيلي، تقوم المقاتلات بدوريات وتم نشر بطاريات الدفاع الجوي "القبة الحديدية" بالفعل. كما رفعت قوات الأمن حالة التأهب في الضفة الغربية بسبب التوترات الأمنية.
تهدف الدراسة إلى تسليط الضوء على الأعباء الاقتصادية الكبيرة الناجمة عن اضطراب ما بعد الصدمة، ودورها في تشكيل سياسات اقتصادية وصحية لمواجهة هذه التحديات في المجتمع الإسرائيلي.
وتابع البيان: "نحمل الاحتلال الإسرائيلي والإدارة الأمريكية المسؤولية الكاملة تجاه هذه الجرائم المستمرة، ونطالب كل العالم بإدانتها"، مطالبًا "المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والأممية بالضغط على الاحتلال لوقف حرب الإبادة
وشدد بيان مكتب نتنياهو على أن من يطالب بعكس ما يتطلبه الأمن القومي الإسرائيلي فإنه يضر ببلاده، ويعرضها للخطر ويقدم الاستسلام لحركة حماس، على حد وصفه.
، بأن "قذيفة صاروخية، يعتقد أنها اُطلقت من مناطق سيطرة الجيش العربي السوري جنوبي نهر الفرات، أصابت المنطاد الخاص بالمراقبة
